لو ان العدالة تحققت في مبارة تركيا والمانيا لوجدت المنتخب التركي في المبارة النهائية للبطولة الاوربية للمرة الاولى في تاريخه
فبالرغم من وجود ثمانيةلاعبين غائبين من الطرف التركي الا ان ابناء الامبرطور التركي لم يمهلوا المنتخب الماني كثيرا حتى بدات الهجمات على الحارس الماني الذي بدت عليه الدهشة وهو بشاهد دفاعه تاها بين الهجمات التركية
وكان لوجود الرئيس التركي الاثر الكبير على الاعبين الذين فعلوا كل مافي بوسعهم ولكنها كرة القدم التي لاتعترف الا بالاهداف
وهكذا يكون المنتخب الماني اول المتاهلين للنهائي بانتظار المتاهل الثاني والذي سيحدد اليوم بلقاء (روسيا-واسبانيا)
ولكن العالم باسره والجماهير التركية خاصة لن تنسى هذه المبارة التي برهن فيها الاتراك انه لاكبير في كرة القدم
فبالرغم من وجود ثمانيةلاعبين غائبين من الطرف التركي الا ان ابناء الامبرطور التركي لم يمهلوا المنتخب الماني كثيرا حتى بدات الهجمات على الحارس الماني الذي بدت عليه الدهشة وهو بشاهد دفاعه تاها بين الهجمات التركية
وكان لوجود الرئيس التركي الاثر الكبير على الاعبين الذين فعلوا كل مافي بوسعهم ولكنها كرة القدم التي لاتعترف الا بالاهداف
وهكذا يكون المنتخب الماني اول المتاهلين للنهائي بانتظار المتاهل الثاني والذي سيحدد اليوم بلقاء (روسيا-واسبانيا)
ولكن العالم باسره والجماهير التركية خاصة لن تنسى هذه المبارة التي برهن فيها الاتراك انه لاكبير في كرة القدم